كردفان أرض التنوع في كل شئ . فبقدر تنوع تضاريسها ومناخها تتنوع نباتاتها من سافنا غنية الي فقيرة وكذا أنعامها وطيورها الأليف منها والمتوحش.
وبقدر تنوعها الإثني تجد تنوعها الثقافي وفنونها الشعبية .
ومن هذه الفنون رقصة الدرملي .وهي رقصة شعبية دائماً ماتكون مصحوبة باغاني الحماس والفخر والشجاعة ؛وقد إشتهرت بها منطقة الليري بجنوب كردفان ومنطقة قردود أم ردمي ( قردود تلودي). ومن حكامات قردود تلودي الحكامة نيلة .
عند بداية تباشير الرشاش يعد الفرسان خيولهم للنهوض لصيد الفيل وهو صيد يمارسه الفرسان لما تحفه من مخاطر فإن سلم الفارس من خبطة غصن لن يسلم من خرطوم الفيل الذي قد يلفه وفرسه تحت قدميه.
يحكي أن أحدهم قد هز في الحكامة وقطع عهدا أن يهديها عاجة فيل يوم ما القش يقع (يعني إنحسار موسم الأمطار ). أو ضنب زراف تهش به الناموس.
مضي علي الوعد حول كامل ولم يوف بوعده . فكانت هنالك مناسبة فجاء صاحبنا ليهز في الحكامة وعندها قالت الأغنية التالية .
"""""بقلب الدفاتر بوزع الأوراق
صبياني جاكو خبر من البلد
خلو البوبار دينكو حول
دايره لي رجال يحلوني من الدين الحول
فهي تريد أن توصل للسامع أن الوعود عليها كثيرةمما حدا بها لتدوينها في دفاتر وهي الأمية ,ا وحينما تجد فرصة تقوم بمراجعة ما دونته من مذكرات بالضبط حينما تذهب لمستشفي في قرية أو مركز إداري تبحث عن معاملة يبدأ الباشكاتب اولا بفتح الدفتر ثم تقليب الأوراق . فدعونا نفتح الدافاتر ونقلب الأوراق ونشوف ما قطعناه علي أمنا كردفان من وعد .
أقلام تظهر لمهمة محددة وعندما تختفي المهمة تختفي هي .
ومن أغاني الدرملي الخفيفة وأخذت رواج وخاصة بعد أن تغني بها عباس عبدو بالعود ولكن أراها قد زورت واختزلت بصورة مزرية حينما تقدمها إحدا فرق الغناء التي تكالبت علي أنظارنا فتهنا بين القديم والجديد
النور وعلي سلانق وعيسي ول دربو هم من البقارة الذين يقضون فترة الصيف حول تلودي في العد آبار السقاية)
يحكي أن الحكامة نيلة ومعها بعض النساء مرت بفريق الجماعة ديل وهو في الطريق بين قردود أم ردمي وتلودي , قأكرموهن بأن ذبحو لهن عجلا كرما ربما أو كسبا للشهرة فالحكامة نيلة ممكن ترفعك في علالي وممكن تغطس حجرك .
وكان نصيب هؤلاء أن رفعت صيتهم.
النور مات مقتولا بين تلودي وقردود أم ردمي إبان تمرد الدينكا . فقردود تلودي هو منفذ دينكا نبقاية نحو مدينة تلودي.
عيسي ول دربو رحمه الله مشهور بضرب النقارة
والأغنية في أصلها كما الآتي :
""""" النور جانبي بتبسم
عيسي ول دربو رفع كما قال المال ما بهما
علي سلانق تورو مدنبل لي حرن لي فوقو نسوره
التور المدنبل أى مربوط في هيئة تمكن من ذبحه كناية عن الكرم
حرن لي فوقو نسورة كناية أن لحم الثور كتير لدرجة أنه كفا كل الحضور وفاض اللحم ولم يجد من يأكله0
تحيات
وبقدر تنوعها الإثني تجد تنوعها الثقافي وفنونها الشعبية .
ومن هذه الفنون رقصة الدرملي .وهي رقصة شعبية دائماً ماتكون مصحوبة باغاني الحماس والفخر والشجاعة ؛وقد إشتهرت بها منطقة الليري بجنوب كردفان ومنطقة قردود أم ردمي ( قردود تلودي). ومن حكامات قردود تلودي الحكامة نيلة .
عند بداية تباشير الرشاش يعد الفرسان خيولهم للنهوض لصيد الفيل وهو صيد يمارسه الفرسان لما تحفه من مخاطر فإن سلم الفارس من خبطة غصن لن يسلم من خرطوم الفيل الذي قد يلفه وفرسه تحت قدميه.
يحكي أن أحدهم قد هز في الحكامة وقطع عهدا أن يهديها عاجة فيل يوم ما القش يقع (يعني إنحسار موسم الأمطار ). أو ضنب زراف تهش به الناموس.
مضي علي الوعد حول كامل ولم يوف بوعده . فكانت هنالك مناسبة فجاء صاحبنا ليهز في الحكامة وعندها قالت الأغنية التالية .
"""""بقلب الدفاتر بوزع الأوراق
صبياني جاكو خبر من البلد
خلو البوبار دينكو حول
دايره لي رجال يحلوني من الدين الحول
فهي تريد أن توصل للسامع أن الوعود عليها كثيرةمما حدا بها لتدوينها في دفاتر وهي الأمية ,ا وحينما تجد فرصة تقوم بمراجعة ما دونته من مذكرات بالضبط حينما تذهب لمستشفي في قرية أو مركز إداري تبحث عن معاملة يبدأ الباشكاتب اولا بفتح الدفتر ثم تقليب الأوراق . فدعونا نفتح الدافاتر ونقلب الأوراق ونشوف ما قطعناه علي أمنا كردفان من وعد .
أقلام تظهر لمهمة محددة وعندما تختفي المهمة تختفي هي .
ومن أغاني الدرملي الخفيفة وأخذت رواج وخاصة بعد أن تغني بها عباس عبدو بالعود ولكن أراها قد زورت واختزلت بصورة مزرية حينما تقدمها إحدا فرق الغناء التي تكالبت علي أنظارنا فتهنا بين القديم والجديد
النور وعلي سلانق وعيسي ول دربو هم من البقارة الذين يقضون فترة الصيف حول تلودي في العد آبار السقاية)
يحكي أن الحكامة نيلة ومعها بعض النساء مرت بفريق الجماعة ديل وهو في الطريق بين قردود أم ردمي وتلودي , قأكرموهن بأن ذبحو لهن عجلا كرما ربما أو كسبا للشهرة فالحكامة نيلة ممكن ترفعك في علالي وممكن تغطس حجرك .
وكان نصيب هؤلاء أن رفعت صيتهم.
النور مات مقتولا بين تلودي وقردود أم ردمي إبان تمرد الدينكا . فقردود تلودي هو منفذ دينكا نبقاية نحو مدينة تلودي.
عيسي ول دربو رحمه الله مشهور بضرب النقارة
والأغنية في أصلها كما الآتي :
""""" النور جانبي بتبسم
عيسي ول دربو رفع كما قال المال ما بهما
علي سلانق تورو مدنبل لي حرن لي فوقو نسوره
التور المدنبل أى مربوط في هيئة تمكن من ذبحه كناية عن الكرم
حرن لي فوقو نسورة كناية أن لحم الثور كتير لدرجة أنه كفا كل الحضور وفاض اللحم ولم يجد من يأكله0
تحيات